الاعلاميين بالحديدة بين الاهمال والتهميش
بقلم - عادل عباس لازال الاعلام في الحديدة مبعثرا مثل اوراق الخريف وللاسف الشديد نحن الاعلاميين والصحفيين الجيل الثاني الذي يوشك على الرحيل قربيا هم اوراق الخريف عن هذه الحياة حقيقة يجب الاعتراف بها والذي بايزعل يزعل ولاكن لعنة الله على من تسلم اليمن وشعبه لعدوا قذر متربص متامرعلى تقسيم اليمن مع حفنه من المرتزقة دمروا ارض الامنه وقتلوا احلام طفولتنا وابكوا امهاتنادائما نطالب بتوحيد جبهة الإعلام الداخلي ضد اعلام عدوا قذر .اشبال اعادوا وحدة قلوب اليمنيين. ودمعت العيون بالفرحة الغير إرادية حبا في اليمن. الادارة الجديدة للاعلام تريد توحيد الصف الداخلي دون جدوه في ظل اعلاميين مهمشين واعلاميين يعملون بنظام الوساطة والمحسبية الى ستظل على هذا الحال.تعبنا تمرض تتعب تقاسي مرارة الحياة ولاحد يقلك من أنت.اتقوا الله فينا احنا بشر زملائنا الاعلاميين في صنعاء يهتمون بهم وحنا بح.محرمين.من ابسط الحقوق .