الذكرى الثالثة لرحيل دكتور نا المرحوم ناصر العاقل

الفجربرس _سعيد الشر عبي بعد رحيلك عنأ منذ ثلاث سنوات دكتورنا الحبيب ناصر العاقل لا نملك سوى الكلمات الحزينة النابعة من صادق مشاعرنا فلتكن هي هديتنا لك. – دكتورنا وقدوتنا يا من غرّست حُبّ الخير في قلوبنا، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقنا .. يا من كنت معلماً في الأخلاق، وموجها في النصح والإرشاد .. نصائحك نور بسير عليها الجميع في حياتهم، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوف وألم من لسع قلبه الحزن .. وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي، ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل .. ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق من ذلك. – دكتورنا الغالي .. ماذا نفعل بعد رحيلك في هذه الحياة؟!، أنت كنت ظهر من يلجأ إليه المحتاجين من الناس وكنت الحمى والأمان و السند . خلدت تاريخ عظيم تجسد بكل معاني الانسانية والقيم والأخلاق. – دكتورنا الفاضل انت لست فقيد كما يطلق على من رحلوا عن الحياة اثرك موجود في نفوسنا وبصماتك متجسدة في الشابين الأستاذ/ يوسف العمودي والاستاذ/ أيمن ناصر العاقل و آخرين كثر . يآ الله و الراحلين إِلى سمائك ، القابعين في ذِكرياتنا و ذاكرتنا أَرسل ...