الشرفي: لتر واحد من الزيوت العادمة يلوث مليون لتر من المياه الجوفية إذا وصل إليها
أوضح نائب مدير فرع الهيئة العامة لحماية البيئة بمحافظة صنعاء سنان الشرفي أن مشكلة الزيوت كانت كبيرة على البيئة في السابق حيث لتر واحد من الزيوت العادمة يلوث مليون لتر من المياه بالاضافة الى تلوث التربة .
بعد عام 2000م ،ارتفع أسعار الطاقة عالميا وبداء العمل بإعادة التدوير للزيوت العادمة المتمثل بإعادة تكريرها أو حرقها أو استخدامها لصناعة الشحوم وكان ذلك سبب لخدمة البيئة وخدمة الناس بتوفير شغل لهم بالتجميع والبيع وإعادة التدوير .
وأضاف حاولت الهيئة العامة لحماية البيئة أنها توجد اشتراطات ومعايير تخدم الإدارة البيئية لموضوع الزيوت العادمة وفي نفس الوقت تحقق الاستثمار البيئي .
وأشار إلى أن الذي يمارس الاستثمار القطاع الخاص وأن دور الهيئة العامة لحماية البيئة اشرافي حتى تضمن التصرف السليم .
وقال إن الهيئة العامة لحماية البيئة انطلقت في ثلاثة اتجاهات .
الاتجاه الاول أعادة تكرير الزيوت وهناك مصانع تعمل على إعادة تكرير الزيوت مملوكة للقطاع الخاص وأشخاص مستثمرين .
الاتجاه الثاني انتاج الشحوم معضم الشحوم الموجودة في السوق اليمني انتاج محلي .
الاتجاه الثالث عملية حرق الزيوت في المصانع لإنتاج الطاقة لمصانع الكرتون حيث تعمل عملية الحرق على التسخين وإعادة تدوير صناعة الكرتون .
هذا حافظ على البيئة بفضل الله وتكاتف جميع الجهات .
وشر الى ان موضوع الكسارات تركزت في السابق في أمانة العاصمة وصدر قرار رئيس مجلس الوزراء ، بقتلهم إلى خارج أمانة العاصمة وبعد دراسة حدد لهم ثلاث مناطق .
جبل حيرة في همدان -وجحانه في خولان -والحداء ..
جحانه والحداء لم تنقل أي كسارة حتى الأن أما جبل جيرة انتقلت بعض الكسارات والبعض ظل في شملان وبعض انتقل إلى صرف واتعملنا معهم أمر واقع ،ونزلنا ودرسنا مشاكلهم الموجودة .
وقال إن الهيئة العامة لحماية البيئة بعد تقرير العمل البيئي ركزت عملها على العمل المدروس ميدانيا في أرض الواقع قمنا بتقييم الوضع وعملنا الحلول الممكنة بأفكار وتصميم مهندسين الهيئة العامة لحماية البيئة.
في منطقة شملان حققنا نتائج إيجابية المرحلة الأولى كانت بنظام شبه مغلق ، والمرحلة الثانية كانت بنظام مغلق وشفط الغبار بالمراوح وعمل فلترات والرش بالمياة والنتائج إيجابية. بحدود نسبة 70% .وبالنسبة للكسارات في صرف العمل موقف فيها استعدادا لنقلها .
وتوجه بالشكر لوزير المياة والبيئة ولرئيس الهيئة العامة لحماية البيئة ولمدير فرع الهيئة العامة لحماية البيئة بمحافظة صنعاء على دعمهم وجهودهم الكبيرة في الحفاظ على البيئة.
بعد عام 2000م ،ارتفع أسعار الطاقة عالميا وبداء العمل بإعادة التدوير للزيوت العادمة المتمثل بإعادة تكريرها أو حرقها أو استخدامها لصناعة الشحوم وكان ذلك سبب لخدمة البيئة وخدمة الناس بتوفير شغل لهم بالتجميع والبيع وإعادة التدوير .
وأضاف حاولت الهيئة العامة لحماية البيئة أنها توجد اشتراطات ومعايير تخدم الإدارة البيئية لموضوع الزيوت العادمة وفي نفس الوقت تحقق الاستثمار البيئي .
وأشار إلى أن الذي يمارس الاستثمار القطاع الخاص وأن دور الهيئة العامة لحماية البيئة اشرافي حتى تضمن التصرف السليم .
وقال إن الهيئة العامة لحماية البيئة انطلقت في ثلاثة اتجاهات .
الاتجاه الاول أعادة تكرير الزيوت وهناك مصانع تعمل على إعادة تكرير الزيوت مملوكة للقطاع الخاص وأشخاص مستثمرين .
الاتجاه الثاني انتاج الشحوم معضم الشحوم الموجودة في السوق اليمني انتاج محلي .
الاتجاه الثالث عملية حرق الزيوت في المصانع لإنتاج الطاقة لمصانع الكرتون حيث تعمل عملية الحرق على التسخين وإعادة تدوير صناعة الكرتون .
هذا حافظ على البيئة بفضل الله وتكاتف جميع الجهات .
وشر الى ان موضوع الكسارات تركزت في السابق في أمانة العاصمة وصدر قرار رئيس مجلس الوزراء ، بقتلهم إلى خارج أمانة العاصمة وبعد دراسة حدد لهم ثلاث مناطق .
جبل حيرة في همدان -وجحانه في خولان -والحداء ..
جحانه والحداء لم تنقل أي كسارة حتى الأن أما جبل جيرة انتقلت بعض الكسارات والبعض ظل في شملان وبعض انتقل إلى صرف واتعملنا معهم أمر واقع ،ونزلنا ودرسنا مشاكلهم الموجودة .
وقال إن الهيئة العامة لحماية البيئة بعد تقرير العمل البيئي ركزت عملها على العمل المدروس ميدانيا في أرض الواقع قمنا بتقييم الوضع وعملنا الحلول الممكنة بأفكار وتصميم مهندسين الهيئة العامة لحماية البيئة.
في منطقة شملان حققنا نتائج إيجابية المرحلة الأولى كانت بنظام شبه مغلق ، والمرحلة الثانية كانت بنظام مغلق وشفط الغبار بالمراوح وعمل فلترات والرش بالمياة والنتائج إيجابية. بحدود نسبة 70% .وبالنسبة للكسارات في صرف العمل موقف فيها استعدادا لنقلها .
وتوجه بالشكر لوزير المياة والبيئة ولرئيس الهيئة العامة لحماية البيئة ولمدير فرع الهيئة العامة لحماية البيئة بمحافظة صنعاء على دعمهم وجهودهم الكبيرة في الحفاظ على البيئة.
تعليقات
إرسال تعليق