تميز المونديال وصخب الجماهير .
. كتب ماهر المتوكل
حسابيآ ومنطقيآ قضت أستراليا على امال تونس وعلمت حجز أولي سيتم تاكيدة بلقاءات المجموعة وبانضمام تونس لركب قطر كونهما أعلنتا الرحيل المبكر كون تونس تحتاج لمعجزة وحسابات معقدة اشبه بالمتاهة وبخسارة السعودية أمام بولندا بهدفين نظيفين رغم محاولة الحكم بارجاع المنتخب السعودي للمباراة عقب تسجيل أول هدف في مرمى السعودية فضاعت ركلة الجزاء ليستعيد البولنديون زمام الأحداث والمباراة فسارعو لتحجيم نشؤة الأخضر السعودي بسرعة الإنتشار وعمل الكثافة العددية أمام أي لاعب حامل الكرة من المنتخب السعودي وتميز البولنديون بطولة إلقامة والقوة البدنية فساعدهم ذلك على اسلوب الالتحام لاعب للاعب وكان هذا الأمر لمصلحة المنتخب البولندى ولاعبية الذي تسببو بحدوث رضوض واصابات تساقط على اثرها معظم لاعبي المنتخب السعودي الذي وجدوا منتخب دخل ليحسم المباراة وازالة رهبة المنتخب الذي قهر البعبع الارجنتيني . وتنبه المنتخب البولندى لسوء الاداء للاعبي خط الظهر للمنتخب السعودي فاستغل هذا الأمر ولولاء سوء الحظ للبولنديين والاستعجال أو سوء الاستغلال الفرص لخرج المنتخب البولندى فائزآ بأكثر من هدفين .وواقعيآ فالانتظار للمنتخبين المغربي والسعودي باعين شاخصه حتي انهاء مباريتي المنتخبين واللذان نامل إن لا يخرجان بجوار قطر وتونس من دور المجموعات وفي حد ادني فالعرب يؤملون صعود ولو منتخب عربي رغم أن الاداء للمنتخبات العربيه لم يكن سيئآ ولكنه ابرز ضعف الجانب المهاري وغياب قوة التحمل وضعف المقدرة عالالتحام مع لاعبي المنتخبات الأخري . ولجوار ميزات مونديال قطر بوجود 12 كاميرا لمرافبة اللاعب وتقنية الاستشعار وتمكن الجماهير من الانتقال من مباراة الي اخري وبسلاسة بعكس مونديالات العالم السابقة فقد شهدت البطولات القامة تنظيم بطولة كاس العالم بأكثر من دولة أو في دولة واحدة ولكن في مدن متعددة ومتباعدة بعكس مونديال قطر فالجماهير التي حضرت وحجزت في المونديال بإمكان كل مشجع أن يشهد كافة مباريات البطولة وهذا ميز مونديال قطر والاهم الذي ظهر في قطر بعد اكثر من 17مباراة غياب المنتخبات المعتمدة عالنجوم وحتي ميسي ورونالدو ونيمار وغيرهم من النجوم ظهروا كافراد مع منتخبات تعتمد عاللعب الجماعي وبعض النجوم كانوا يودو وظيفة جذب للاعبين نحوهم وشغال المدافعين لاتاحة فرص بمرور زملائهم نقول هذا رغم علمنا بان ابرز نجوم المونديال ميسي وكرستيانو لم يعودا كما كانا من قبل حيؤية وحركة وسرعة وسيطرة عالكرة والاهم لم يعودوا منتخبات الأرجنتين والبرتغال أو غيرهما يعتمد على اللاعب النجم وامهارات النجوم في المرور من أكثر من لاعب ليهدف أو يمنح زميل له للتهديف وهذا أصبح في حكم النادر الحدوث ولا تزال الاغاني ممكنة في مونديال قطر وميزة إضافية للمونديال الذي يشهد تفردة باول استضافة لدولةةعربية وتمثل بقطر حالة الشغف والصخب والمتابعه والهوس الغير محدود للرياضة والحرص على متابعة المباريات وباي مكان عبر النت أو عبر الكافيهات أو عبر القمر العربي أو الروسي او حتي من وراء حجب وبس خلاص
تعليقات
إرسال تعليق